مائة وواحد طريقة لتحفيز نفسك - غير حياتك إلى الأبد

مائة وواحد طريقة لتحفيز نفسك - غير حياتك إلى الأبد

مائة وواحد طريقة لتحفيز نفسك هو تطبيق اندرويد حول التحفيز الذاتي.

 عبارة عن كتاب يحتوي مائة جزء يحتوي على مجموعة من الأسرار والطرق التي يمكن توظيفها لتنظيم الوقت، التخلص من الخوف، النجاح وتحقيق الأهداف.

ما الذي ستتعلمه من الكتاب:
☚ التحفيز الذاتي.
☚ الاعتماد على النفس.
☚ تنظيم الوقت.
☚ تحقيق الأهداف.
☚ الثقة بالنفس.
☚ اكتساب عادات جيدة مثل الأمل، الرغبة، المبادرة، والطموح.
☚ التخلص من العادات السيئة مثل فقدان الأمل، الكسل، عدم الثقة بالنفس.


صول للتطبيق:
مائة طريقة لتحفيز نفسك




حكم من الكتاب:

  • إذا فكرت في أنك قد كبرت على فعل شيء تريد أن تفعله فلتعلم أنك الآن تستمع إلى صوت التشاؤم داخلك
  • بالنسبة لرافعي الأثقال يعد الفشل نجاحا لأنه لو لم يرفع هؤلاء الأثقال حتى نقطة "الفشل"، فإن عضلاتهم لن تنمو، ولهذا فإنهم يبرمجون أنفسهم من خلال تكرار المحاولات لاستخدام كلمة "الفشل" بمعنى إيجابي.
  • فالأخبار ليست أخبارا فحسب بل هي أخبار سيئة، فهي صدمة مقصودة وكلما نظرت إليها على أنها أخبار، فكلما صدقت أن هذه هي طبيعة الأخبار وازداد خوفك وتشاؤمك.
  • تدرب على أن تكون مستيقظا في اللحظة الحالية، استغل إدراكك في هذه الساعة أحسن استغلالها، لا تعش في الماضي (إلا إذا كنت تريد أن تشعر بالذنب) ولا تقلق بشأن المستقبل (إلا إذا أردت أن تخاف) وإنما ركز في اليوم (إذا أردت أن تكون سعيدا). 
  • يقول السير "ولترسكوت" إنه يفضل أن يستبدل أعواما من الحياة الرتيبة التي لا تهدف لشيء "بساعة من حياة مزدحمة عن آخرها بالأعمال الجيدة والمليئة بالمخاطر النبيلة".
  • وفي كتابه (مندوب مبيعات الدقيقة الواحدة) يسمى هذا (تناقض ظاهري رائع حيث يقول: إنني أشعر بمزيد من المتعة وأحظى بمزيد من النجاح المالي عندما أتوقف عن محاولة الحصول على ما أريد وأساعد الآخرين على أن يحصلوا على ما يريدون.)
  • إذا أردت أن تشعر بالتحفيز فحول هذا التحفيز إلى شخص آخر. وضح له مصادر قوته ومزاياه ووفر له الدعم والتشجيع ، كن بمثابة المرشد له في عملية التحفيز الذاتي ، وراقب أثر ذلك عليك.
  • إن التحرك نحو هدفك لن يكون أبدا في خط مستقيم بل إن طريقك سيكون وعرا فسوف تصعد وبعد ذلك تهبط قليلا، خطوتان للأمام وواحدة للخلف.
  •  وقد أثبت الآن أن فقدان الذاكرة والسلبية الذهنية هي السبب فيهما وهو مجرد عدم استخدام المخ بعد أن كنا نعتقد أن السبب هو التقدم في العمر، فالمخ مثل العضلة الموجودة في ذراعك إذا استخدمتها يصبح قويا وسريعا وإلا أصبح ضعيفا وبطيئا. 
  •  عندما نتقبل فكرة أنه ليس هناك من سيأتي لإنقاذنا ستكون هذه بحق لحظة حماس للغاية لأن هذا يعني أنك تكفي وحدك ولا حاجة للآخرين أن يأتوا. بل يمكنك أنت أن تعالج مشاكلك بنفسك، وبمعنى أعم فأنت جدير بالحياة، حيث يمكنك أن تنمو وتقوي وتخلق سعادتك بنفسك.
  •  أثناء التدريب أو الإشارة في مجال المبيعات ألاحظ أن مندوب المبيعات السعيد يبيع أكثر من غير السعيد بمرتين على الأقل، ومعظم الناس يعتقدون أن مندوب المبيعات الناجح سعيد لأنه يبيع أكثر ويكسب أكثر، وليس هذا صحيحا فهو يبيع أكثر ويكسب أكثر لأنه سعيد.
  •  فإذا رفضت أن تغرس السعادة في نفسك فلن تكون ذا إفادة كبيرة للناس ولن تكون لديك الطاقة لتصبح من تريد وليس هناك هدف أفضل من الهدف التالي: 
  • أن تعرف وأنت ترقد على فراش الموت أنك عشت حياتك حقا لأنك فعلت ما جعلك سعيدا.
  • (الخاسر يتخيل عقوبات الفشل والفائز يتخيل مكافئات النجاح). 
  • وحيث أن المتشائم عادة ما يري (أنه لا أمل)، أو (لا يمكننا فعل شيء) لذلك تجده سرعان ما يقلع عن التفكير. والمتفائل قد يكون لديه نفس المشاعر السلبية الأولية تجاه مشروع ما، ولكنه يستمر في التفكير إلى أن تظهر له بعض الأشياء التي يمكن أن يفعلها، وهذا هو ما جعل "الان لوي ماك" في كتابه (قوة التفاؤل) يشير إلى المتفائل على أنه عنيد. 
  • أما المتفائل فقد اختار أن يستخدم الخيال البشري استخداما آخر، فهو يتفق مع وجهة نظر "كولين ويلسون" بأن ( الخيال ينبغي أن يستخدم لا للهرب من الواقع وإنما لخلقه).
  • فلو كنت أفضل مني في لعبة ما، عندما ألعب ضدك وأحاول أن أهزمك فلست أنت في الحقيقة من أريد هزيمته بل أنا القديم، لأن أنا القديم لم يستطع هزيمتك من قبل. 
  • اجعل من الدعم الايجابي، والمدح مجرد توابل لحياتك، واعد وجبة حياتك بنفسك، لا تنظر خارج نفسك لتعرف من انت وانما انظر الى الداخل، واخلق ذاتك. 
  • الناس غالبا لا تهتم بما تقوله، وإنما تهتم بمن تكون.
  • هدف بدون خطة عمل مجرد حلم يقظة).
  • أشعر كما تريد بمشاعرك، ولكن حينما يحين وقت الكلام دع عقلك يتكلم، فالعقل وليس المشاعر هو ما يحفزك لتصل الى أعلى مستويات الاداء.
  • أن الحياة تصبح ناجحة اذا اتضح لك ما تريد أن تحق.
  • ليس هناك ما يحفزك على تحويل مفتاحك الثنائي إلى "الجانب الإيجابي" أكثر من أن يكون لديك رؤية واضحة لما تريده، ماذا تريد أن توجد؟ ولا يهم ماذا تكون هذه الرؤية، أو كم مرة تتغي، ولكن المهم ما تفعله هذه الرؤية". فلو أن رؤيتك لا توقظك في الصباح، فعليك أن توجد لنفسك رؤية اخرى، واستمر في هذا الى أن تصل لرؤية واضحة ونابضة بالحياة، بحيث يكون مجرد التفكير فيها حافز لك على التحرك.
  • وقد كتب كولين ويلسون قائلا: "إن البؤس والعزلة ليسا أمورا محتومة على الانسان، وإنما تعود الى فشل "الأنا" في قبول دورها كمتحكم في الوعي، فكل خبرات السعادة وغيرها من العواطف تفرض علينا نفس القدر من القناعة. وذلك لأنها تتضمن حس سيطرة وتحكم". وبإمكانك أن تكون المتحكم في قدرك، ويمكنك أن تختار طوال اليوم ما الذي ستتعلمه وما الذي لن تتعلمه.
  • والحقيقة تؤدي إلى مستوى أعلى من الثقة في علاقاتك مع الاخرين ومع نفسك، فهي تقضي على الخوف، و تزيد من احساس المرء بتحكمه في نفسه، أما الأكاذيب وانصاف الحقائق، فسوف تثقل كاهلك دائما في حين أن الحقيقة من شأنها أن ترتب تفكيرك وتعطيك الطاقة والوضوح اللذين لا بد منهما للتحفيز الذاتي.


احصل عليه من Google Play    

لكل سؤال أو إضافة، يرجى كتابة تعليقك في الخانة اسفله